أبو بكر القادري كاتب غزير، أنتج أكثر من خمسين مؤلفاً باللغة العربية. كانت غايته أولا أن يخلُف شهادات مضبوطة ومستَنَدة عن الأحداث التاريخية التي شارك فيها منذ السنوات الأولى للثلاثينات خصوصاً في “مذكراتي في الحركة الوطنية (6 أجزاء) وعن بعض الأسماء من الفاعلين اللامعين في التاريخ المغربي المعاصر التي سعى إلى حفظها من النسيان عبر كتابة سيرهم في سلسلة “رجال عرفتهم”
ولقد ترك عدة دراسات عن الإسالم، وساهم في عدة جرائد أساساً “المغرب” في شبابه ثم “العلم” ، وأصدر مجلة “الإيمان” وجريدة “الرسالة” النصف شهرية.
تهدف مؤسسة أبو بكر القادري، الحاصلة على صفة المنفعة العامة، إلى التعريف بدور أبي بكر القادري في حظيرة الحركة الوطنية المغربية وفي الميادين السياسية والاجتماعية والتربوية، والمساهمة في البحث والنقاش العمومي فيها.
وتروم عبر أنشطتها إيصال القيم التي طبعت سيرة أبي بكر القادري إلى الأجيال الشابة ونقل ذاكرتنا الجماعية إليها والمساهمة في تكوين فكر هذه الأجيال بانفتاحها على العالم وتهيئتها للتطورات المجتمعية.
تهدف مؤسسة أبو بكر القادري، الحاصلة على صفة المنفعة العامة، إلى التعريف بدور أبي بكر القادري في حظيرة الحركة الوطنية المغربية وفي الميادين السياسية والاجتماعية والتربوية، والمساهمة في البحث والنقاش العمومي فيها.
وتروم عبر أنشطتها إيصال القيم التي طبعت سيرة أبي بكر القادري إلى الأجيال الشابة ونقل ذاكرتنا الجماعية إليها والمساهمة في تكوين فكر هذه الأجيال بانفتاحها على العالم وتهيئتها للتطورات المجتمعية.
يعرض هذا الإفريز، الذي يحمل عنوان “من الاحتلال إلى الاستقلال” والذي وضع بصفة قارة على حيطان المؤسسة، المحطات الهامة من تاريخ المغرب ابتداء من سنة 1906 بمؤتمر الجزيرة الخضراء وصولا إلى سنة 1956 باستقلال البلاد.